الفنون التشكيلية في الإمارات - An Overview
الوضوح والبُعد عن الغموض والتعقيد كانت من السمات المهمة التي اتّسمت بها المدرستان؛ الواقعيّة والكلاسيكيّة، وذلك لتكون الأعمال الفنيّة واضحة لكلّ الجمهور المُهتم بالفنّ التشكيلي، وبمختلف فئاته وطبقاته، في حين أنّ المدرسة الرمزية عندما ظهرت كانت تُنادي بأن يكون كلّ شيء في العمل الفني له دلالة ورمزيّة تختفي وراءه، وهذا الكلام عن الرمزية لا ينطبق على الفنّ التشكيلي وحده، إنّما هو يشمل آراء الرمزية في الأعمال الأدبيّة أيضًا.[٤]
تستكشف فرح القاسمي، المتخصصة أساساً بمجالات التصوير الفوتوغرافي وإنتاج الفيديو والأداء؛ هيكليات السلطة ، والنوع الاجتماعي، والتذوّق الفني في بلدان الخليج العربي لفترة ما بعد الاستعمار. فاطمة فرح
كانت المدرسة التكعيبيّة مختلفة في كثير من مبادئها عن غيرها من مدارس الفنّ التشكيلي، فلم يكن همّها الواقع ولا الذاتيّة التي تنعكس في أعمال الفنان، ولا حتى الموضوعية، إنّما اتجهت المدرسة التكعيبيّة إلى القيم التكعيبيّة للأشكال التي ينقلها الفنّان من الواقع، وأعلنت الرفض القطعيّ لمحاكاة الطبيعة، ونادت بكل قوة أن يقوم الفنان بتحليل الأشكال التي يريد نقلها من الواقع، وأن يقوم بإعادة بنائها بناءً هندسيًا بعيدًا كلّ البعد عن شكلها في الواقع.[٨]
تتحدى السركال المادية المتوقعة عبر البحث في ماهية اللامادية، لتتماهى معها الحدود بين التجاري والفني. نجوم الغانم
تتمثل هذه الخدمة في توفير قاعات متعددة الأغراض وغرف دراسية
النحت ثلاثي الأبعاد: وفي هذا النحت يمكن مشاهدة التماثيل فيه من الجوانب كلهم، وفي هذا النحت المسمى بثلاثي الأبعاد يمكن أيضًا أن يسمى النحت الميداني.
ويعتمد هذا الفن مجموعة واسعة من التقنيات بما في ذلك الرسم والنحت والطباعة والفنون الجرافيكية والفنون الرقمية وغيرها.
وقد اعتمدت هذه المدرسة أيضًا على تجسيد الأحلام والأفكار. المدرسة التجريدية وفي هذه المدرسة يعتمد الفنان على أن يقوم بتجريد الطبيعة، وذلك للحقائق الموجودة بالفعل، ويقوم فيها الفنان بإعادة بثها عن حقيقتها وذلك بطريقة مختلفة.
وفي فصل خاص، يستعرض المؤلّف إبداع الفنانات التشكيليات الإماراتيات، إذ يلفت الانتباه إلى حضورها الفعّال في النشاط الثقافي العام، ومنهن: د . اضغط هنا نجاة مكّي، ميسون القاسمي، حصّة لوتاه، مريم الأنصاري، منى الخاجة، صفية محمد، حور القاسمي، بدور القاسمي، وفاء خزندار وغيرهنّ، وسعت هؤلاء المبدعات إلى تكثيف حضورهنّ في الفعاليات التشكيلية المختلفة، وعلى نحو خاص في بينالي الشارقة .
تعرف إلى الإمارات اليوم سياسة التحرير الشروط والأحكام سياسة الخصوصية اتصل بنا الاشتراكات للإعلان خدماتنا أخبار الإمارات الخط الساخن اقتصاد العالم حياتنا رياضة تكنولوجيا موضة وجمال
تهدف هذه الجمعية الغير ربحية إلى تطوير الفنون التشكيلية، ورعاية المواهب الشابة في المنطقة
ومع ذلك، قد تُقدم معلومات الزائر غير محددة للهوية إلى أطراف أخرى لأغراض التسويق أو الإعلان أو غير ذلك.
يأتي معرض «التراث والإبداع في الفن الإماراتي» تزامناً مع “أيام الشارقة التراثية”؛ وفي سياق توثيق التراث الإماراتي وتجلياته في الأعمال الفنية، (القيمان الفنيان: الدكتورة نهى فران وسالم الجنيبي)، ويضم مجموعة كبيرة من الفنانين الإماراتيين من أجيال مختلفة، الذين أبدعوا خلال مسيرتهم العديد من الأعمال الفنية التي ترتكز على استلهام التراث وتقديم رؤية فنية خاصة ومعاصرة؛ إن معظم الأعمال الفنية في هذا المعرض، مستوحاة من تفاصيل وعناصر التراث الإماراتي والمخزون الثقافي، وكذلك البيئة الإماراتية، الصحراوية والجبلية والبحرية والزراعية؛ وتبرز أهمية هذه الأعمال بأنها تربط بين ماضي دولة الإمارات وحاضرها بمفردات فنية معاصرة.
وتقوم بشرح هذا الشيء، وتعظمه حيث حينها يبدو كأنه شيء في غاية الأهمية، ومن أمثلة التصوير أرصفة ملوثة أو تصوير سلة مهملات، فكان الهدف كله من الرسم هو إظهار الأهمية فقط.